قالت جمعية الاطباء الأردنية الامريكية إن هناك تراجعا كبيرا في سمعة البورد الأردني في دول الخليج، مشيرة إلى أن خريج إحدى دول الخليج يعين كاستشاري، بينما يعين خريج البورد الأردني كاختصاصيين فقط بربع الراتب.
وهناك محاولات مستمرة لإيهام الناس أن تقديم هؤلاء البورد الأردني وإفشال بعضهم فيه قد يحسن من مستوى الطب في الأردن .
وللأسف هناك تراجع كبير في سمعة البورد الأردني في دول الخليج، فخريج إحدى الدول المذكورة يعين كاستشاري، بينما خريجونا مع البورد الأردني قد يعينون اختصاصيين فقط بربع الراتب.
الآراء الواردة في المقالات تخص أصحابها ولا تعكس وجهة نظر عمّانيات | 3ammaniyat