أكد وزير تطوير قطاع عام أسبق وخبير إدارة، ماهر المدادحة، عدم وجود أيّ أردني يرفض وجود اللاجئين السوريين في البلاد.
وعن آثار اللجوء، بين المدادحة أن استمرار الضغط على الموارد الاقتصادية؛ حيث أن الأزمة السورية ألقت بظلالها على الاقتصاد الأردني بعد 12 عامًا على بدايتها.
وأوضح، أن اللجوء قد تسبب بضغوط هائلة على الاقتصاد، حيث أن الكلف تجاوزت 2 مليار دينار سنويًا، وبالتالي عدم رغبتهم بالعودة لبلادهم يعني زيادة الضغط على الموارد.
الآراء الواردة في المقالات تخص أصحابها ولا تعكس وجهة نظر عمّانيات | 3ammaniyat