وأوضح مجاهد أن قطاع النقل المدرسي يخدم ما يقارب مليوني طالب وطالبة، ويضطر بعضهم إلى سلوك طرق المشي التي وصفها بأنها "غير آمنة".
في ظل تصاعد حوادث النقل التي طالت عددًا من طلبة المدارس، ومع اعتماد نحو مليون ونصف طالب وطالبة على وسائل نقل غير آمنة، برزت مجددًا الحاجة لتنظيم قطاع النقل المدرسي في الأردن.
كما أشار إلى تعدد الجهات المعنية في ملف النقل المدرسي، من بينها هيئة تنظيم النقل البري، داعيًا إلى تنسيق الجهود لوضع آلية واضحة وفعالة لتنظيم هذا القطاع الحيوي.
الآراء الواردة في المقالات تخص أصحابها ولا تعكس وجهة نظر عمّانيات | 3ammaniyat